.
الموقع هدفه الارتقاء بالفكر الرافى الحر والتواصل مع الانسان المصرى فى كل مكان ، ومع ذلك فالموقع غير مسئول تماماً من الناحية الأدبية والقانونية عما يُكتب فيه سواء من المحررين أو من أى مصادر أخرى

الخميس، أكتوبر 25، 2012

سمير المطيعى يكتب " رامنى أم أوباما "



*سوف نذهب الى صناديق الانتخابات بعد أقل من أسبوعين ...
*هل قررت اِلى من تذهب رامنى أم أوباما ؟؟
*اِنها مسؤلية أمام اللة من أجل مستقبل أولادك وأسرتك " وأنسى السلبية ولو ليوم واحد
*سوف لا أختار الرجل الذى لم يستطع ان يقدم أي تقدم فى الاتجاة الاقتصادى
*أثناء فترتة" أوباما عانينا الغلاءنتيجة زيادة اسعار البنزين وبالتالى زادت كل الاسعار والسلع الاساسية لأكثر من الضِعفْ منذ دخولة البيت الابيض
*أوباما قام فى بداية فترتة الرئاسية بزيارة مصر وتركيا والسعودية لتقديم الاِعتزار الأمريكى للعرب رغم  أن الأمريكيين هم الأولى بالاِعتزار من العرب على ما اقترفتة الايادى العربية  من قتل وسفك دم الأمريكيين
*واِن نسينا لا ننسى الاِنحناءة الشهيرة من أوباما لملك السعودية
*معدل العاطلين " البطالة" فى أمريكا لم يتحسن رغم كل الوعود باِيجاد أشغال للعاطلين
*أوباما ساعد على صعود التيارات المتشددة بل رأينا بأعيننا وزيرة خارجيتة وضعت يدها فى أياديهم وأستقبلوها وأستقبلتهم بمصر وعملت شبة تصالح معهم
*لم نري أى تقدم فى معاملة الاقليات والاقباط والمرأة ببلادنا مصررغم كل الوعود الامريكية بذلك
على العكس معدل الهجوم على الاقباط وحرق الكنائس و اِختفاء القاصرات القبطيات زادت بمعدلات ملفتة للنظر
 
*اِذدراء الاديان " أقصد الدين الاسلامى فقط" أصبح ظاهرة شبة يومية والاحكام القهرية جاهزة على طاولة القُضاة ولم نسمع أى ردود أفعال من السيدة كلينتون ... ومازالت سيادتها تعضد الاخوان رغم أنها اِستُقبلت بالأحذية والطماطم أثناء زيارتها لمصر وفى الوقت نفسة لم نسمع عن أي محاكمات أو تحقيقات لمن أحرق وبال ومزق الكتاب المقدس أمام السفارة الامريكية ولم نسمع أى تصريح أو حتى اِستنكار من أمريكا أو كلينتون أو أوباما.إإإ
*"الفود اِستامب" زاد معدلاتة بفضل تشجيع برامج أوباما وعلية أصبح العاطلين لهم دخول شهرية وبهذا شجعتهم الحكومة الاوبامية على الجلوس" كسالى" فى منازلهم والاستمتاع بأموال دافعي الضرائب عوضاً عن أن يذهبوا للبحث عن عمل
لكل هذة الاسباب أسألك أن تذهب وتدلى بصوتك اِلى من يملية عليك ضميرك
هذا رأي شخصىّ لا يُلزم أحداً ولكن لِلتَذكِرَة فقط....
رامنى أم أوباما؟
 

0 التعليقات:

إرسال تعليق