.
الموقع هدفه الارتقاء بالفكر الرافى الحر والتواصل مع الانسان المصرى فى كل مكان ، ومع ذلك فالموقع غير مسئول تماماً من الناحية الأدبية والقانونية عما يُكتب فيه سواء من المحررين أو من أى مصادر أخرى

الخميس، أكتوبر 25، 2012

منقذي انت يالهي فلا تبطيء



Have a Blessed Day                                                                             
Pray for my weakness
Fr. Antonious Abba Moses
 
Today's Verse:
   For the word of God is quick, and powerful, and sharper than any two edged sword, piercing even to the dividing asunder of soul and spirit, and of the joints and marrow, and is a discerner of the thoughts and intents of the heart.
Today's Psalm:
   The LORD will give strength unto his people; the LORD will bless his people with peace.
Today's Proverb:
   Righteousness exalts a nation: but sin is a reproach to any people.
Today's Promise:
   For ye have need of patience, that, after ye have done the will of God, ye might receive the promise. For yet a little while, and he that shall come will come, and will not tarry.
 
Today’s Synaxarium: 15 Babah 1728
v     Martyrdom of St. Bandlaemon, the Physician
Today we will read chapter 18 from the book of Psalm at 10:00 PM, May God bless.
+ سنكسار اليوم: 15 بابه 1728
v     استشهاد القديس بندلائيمون الطبيب من نيقوميديا سنة 405م
آية اليوم اما انا فمسكين و بائس الرب يهتم بي عوني و منقذي انت يا الهي لا تبطئ ( مز 40 : 17 )
حكمة اليوم : ساعة ما تبقي الدنيا عتمة مظلمة وكل حاجة تبقي قاسية ومؤلمة .. إرفع إيديك وإرفع عيونك للسما تتحل كل مشاكلك المتأزمة

أقوال الآباء:  قال شيخٌ: «إن كان كلُّ ملءِ اللاهوت قد حلَّ في السيدِ المسيح جسدياً كقول الرسول، فلا نقبلُ زرعَ الشياطين الأنجاس عندما يقولون لنا: إنكم إذا صِحتُم باسمِ يسوع فلستم تدعون الآبَ والروح القدس. لأنهم يفعلون ذلك مكراً منهم لكي يمنعونا من الدعاءِ بالاسمِ الحلو الذي لربنا يسوع المسيح، لعلمِهم أنه بدونِ هذا الاسم لا ولن يوجد خلاصٌ البتةَ، كقولِ الرسول بطرس: إنه ليس اسمٌ آخر تحت السماءِ أُعطي للإنسانِ به ينبغي أن نخلصَ، ونحن نؤمنُ إيماناً كاملاً بأننا إذا دَعوْنا باسمِ ربنا يسوع إنما ندعو الآبَ والابنَ والروحَ القدس، لأننا لا نقبلُ البتة فرقاً ولا انقساماً في اللاهوت، ونؤمن أيضاً أن ربَّنا يسوع المسيح هو الواسطةُ الذي به يحصلُ الناسُ على الدنو من الله والحديثِ معه، كقولِ الرسول: وفي هذه الأيامِ كلَّمنا في ابنِهِ».

 


0 التعليقات:

إرسال تعليق