.
الموقع هدفه الارتقاء بالفكر الرافى الحر والتواصل مع الانسان المصرى فى كل مكان ، ومع ذلك فالموقع غير مسئول تماماً من الناحية الأدبية والقانونية عما يُكتب فيه سواء من المحررين أو من أى مصادر أخرى

السبت، فبراير 23، 2013

حكمة اليوم .تغاضي عن خطا من تحب

Inline image 1
Have a Blessed Day                                                                             
Pray for my weakness
Fr. Antonious Abba Moses




Today's Verse:
   But ye are a chosen generation, a royal priesthood, an holy nation, a peculiar people; that ye should show forth the praises of him who hath called you out of darkness into his marvelous light.
Today's Psalm:
   Wait on the LORD: be of good courage, and he shall strengthen thin heart: wait, I say, on the LORD.
Today's Proverb:
   The poor is hated even of his own neighbor: but the rich hath many friends.
Today's Promise:
   Beloved, now are we the sons of God, and it doth not yet appear what we shall be: but we know that, when he shall appear, we shall be like him; for we shall see him as he is.

Today’s Synaxarium: 16 Amshir 1728
·        Departure of St. Elizabeth, the Mother of St. John the Baptist
Today we will read chapter 58 from the book of Psalm at 10:00 PM, May God bless.

+ سنكسار اليوم:   16 أمشير  1728
·        نياحة القديسة اليصابات أم يوحنا المعمدان
آية اليوم:  لان الرب صالح الى الابد رحمته و الى دور فدور امانته ( مز 100 : 5 (
حكمة اليوم : تغاطي عن خطأ من تحب عندما يعترف لك بخطأة فربما صنع هذا الخطأ عن سهو أو تحت تأثير من الضغط ...... فالله برغم أننا نجرحة كثيرا إلا أنة يسامحنا حينما نرجع إلية ونعترف بخطأنا

أقوال الآباء : قيل عن الأب بيصاريون إنه كان كالطيورِ، وكأحدِ الوحوش البرية، أكمل حياتَه بلا همٍ، ولم يهتم قط ببيتٍ، ولا خزَّن طعاماً، ولا اقتنى كتاباً، بل كان بكليتِهِ حراً من الآلام الجَسَدانية، راكباً فوق قوة الإيمان، صائراً بالرجاءِ مثل أسيرٍ للأمورِ المنتظرة، طائفاً في البراري كالتائه، عارياً تحت الأهوية، وكان يصبرُ على الضيقاتِ مسروراً، وكان إذا وجد مكاناً فيه أناسٌ، يجلس على الباب باكياً مثل إنسانٍ نجا من الغرقِ، فيخرج أحدُهم ويسأله قائلاً: «لماذا تبكي أيها الإنسان»؟ فيجيبه قائلاً: «إن لصوصاً وقعوا بي وأخذوا جميعَ غنى بيتي، ومن الموتِ أفلتُّ بعد أن سقطتُّ عن شرفِ نسبي». فإذا سَمع ذاك منه هذا الكلام المحزن، يدخل ويأتيه بقليلٍ من الخبزِ قائلاً له: «خذ هذا يا أبتاه، واللهُ قادرٌ أن يردَّ لك حاجتك». فيقول: «آمين»، ولا يأخذ شيئاً، بل كان يبكي ويقول: «اطلب أنت يا أخي، كي يردَّ لي الله شيئاً منها

0 التعليقات:

إرسال تعليق