وأن حكمتم فااحكموا بالعدل والا
-----------------------------
لم نري ولم نسمع ايام حكم العسكر من عبد الناصر الي السادات ومبارك ان قام
أحد ا ومزق وحرق كتاب مقدس الا في ايام حكم الآخوان .وان كان هناك تميزا واضطهادا في حكم العسكر ولكن لم يكن قد جاوز مانراه في هذه الآيام
ومعروف ان السادات هو اول من غرز بذرة العنصريه والتميز .ليس حبا في الدين
والتدين ولكن لمصالحه السياسيه
والمعروف عن الشعب القبطي بما له من قدرة احتمال وصبر لمعاناة التميز والاضطهاد والآسأءه .لآن عقيدته تأمره بمحبة المسيئين ليس عن ضعف بل عن قوه لآن الذي يعفوا ويسامح هم اصحاب القلوب الكبيره النبيله الحكماء الودعاء تمثلا بمن تسموا باسمه :ولكن طالما هناك علي الآرض مازال ابليس يعيش فبالضروره له ابناء وابناؤه لايعرفوا
دين ولاايمان ولكن يعرفوا التدمير والضلال لمنافع ارضيه وهؤلاء موجودين في
كل الاديان علي اختلافها
وهؤلاء مبادئهم العنف بالعنف والشر بالشر لانهم لاينتمون للاديان
اذا ما الحل ومن المسؤل .لقد انتخبنا رئيس وعدنا بالعداله والعداله ركنها الاساسي المساواه ,واذا حكمتم فاحكموابالعدل
والعدل يتطلب قانون عادل صارم يطبق علي كل من تسول له نفسه للاساءه لمعتقد الآخر تحت اي مسمي وبنفس الميزان كما يطبق علي من يخرج من الاقليه يطبق علي من يخرج من الاغلبيه
هذه ليس محتاجه لفتك الذهن في حلها
لكن محتاجه لضمير ينفع في الاخره وتقاس شخصية الرؤساء بكونهم رؤساء لكل
المواطنين ولا تستقر كراسيهم الا بذلك والا سوف يكون تصادم القارات والاديان وهذه
الغايه الكبري للشيطان
مصر بخير اطمئنوا
-----------------
==========
قديما سأل ابونا ابراهيم الله: اني اشرع اسأل القدير وأنا التراب ان كان في المدينه خمسون بارا أتهلك المدينه الشرير مع البار قال القدير لاأهلك المدينه ان وجد خمسون بارا وظل أب الآباء يسأل القدير وينقص العدد حتي وصل الي عشرة ابرار وقال الله حتي لو وجدت عشرة ابرار في سادوم وعموره لاأهلكهم
وفي مصر بلد الآباء والشهداء والقديسين ألا يوجد عشرة ابرار
الا يوجد الاف من المتعبدين يسكنون الشقوق والمغائر في كل انحاء مصر يصلون
ليلا ونهارا ويسألون بدموع حاره ان ينقذ الله مصر ان ينقذ البلد التي زارها السيد
المسيح طفلا ، الا يوجد في كل المدينه عشرة اشخاص ابرار يصلون في مخادعهم بقلوب منكسره ان ينقذ الله مصر
الا يوجد من بين الملايين الذين يذهبون الي الكنائس عشرة اشخاص ابرار يضعوا قلوبهم عند الرب ويستحقوا العشاء مغ المسيح ويسالونه ان ينقذ مصر
الا يوجد عشرة ابرار من الذين سفكوا دمائهم حبا في المسيح يصرخون ويمجدون
الله ويلتمسون ان ينقذ مصر
لاتخافوا الله يحبكم وهو يري ابرارا كثيره في المدينه ربما نحن لانراها
ولكنه يراها ويسمع اناتها انقذ يارب شعبك
في مصر
مصر بخير اطمئنوا
أيخرج شيئا صالح من ناشفيل
-----------------------------
كنا نود-( بعد ان ازدحمت ناشفيل بالاقباط وبعد مرور خمسة عشرعاما تعمير-) ان نري كم من الآطباء الناجحين وكم من المهندسين والادباء والشعراء والكتاب والصحفين ورجال الدين والعلماء والمثقفين وكنا نود ان يخرج واحد من ابناء ناشفيل يوحد القطرين
ويوحد الافكار والمشاعر والآتجاهات ونجد لنا منتدي ثقافي نناقش فيه همومنا
السياسيه والوطنيه والدينيه والقانونيه امام الرياح الشيطانيه التي نواجهها هذه الآيام وكنا نود ان يخرج علينا واحد من صفوة مدعين الثقا فه موظفي الحكومه او باشوات ناشفيل ان يقترح علينا انشاء كومينتي وحدة خدمات تخدم اخوتنا الجدد في احتياجتهم القانونيه
والآنسانيه ويمثلهم امام الجهات المعنيه بدلا من المحتالين المستغلين
ولكن لآنه لم يخرج منا شيئا صالح او هناك الصالح الذي فضل السكوت تحت مبدأ
مفيش فايده اوخليك في حالك اوهناك من صرح لاشيئا صالح اوهذا الشعب معوج الرقبه او مصالح غطت علي الصالح فأستوردوا لنا كل شيء جاهز
اتحدوا ياقباط ناشفيل ليخرج منكم الدكتور والمهندس والاديب والشاعر والعالم
ورجل الدين وليكون لكم ندوات ثقافيه لترفعوا جاليتكم
في مصاف الآمم .
دعوه مفتوحه لاقباط ناشفيل
0 التعليقات:
إرسال تعليق