.
الموقع هدفه الارتقاء بالفكر الرافى الحر والتواصل مع الانسان المصرى فى كل مكان ، ومع ذلك فالموقع غير مسئول تماماً من الناحية الأدبية والقانونية عما يُكتب فيه سواء من المحررين أو من أى مصادر أخرى

السبت، يوليو 14، 2012

صباح الخير يانشفيل

اذا ذهبت وجه قبلي في مصر الآن  . تجد علي كل لسان عباره (علي بلدي المحبوب وديني)
واذا سألت ماهي البلد المحبوب . يجولوا لك : نااشفيل بلد الآهل والآقارب  والآحباب  والدولارات
ولكن قبل  خمسة عشرة سنوات  .لم  تكن ناشيفيل  علي خريطة اي عقل . ولم يكن بها سوي بضعة
اسر محدوده .ولم يكن يعرف لها غير جبر لاند  وكنيسه تنتقل في كل بيت.
والآن  ناشفيل بها عشرة الف اسره  مع خمسة كنائس وربما  سبعة كنائيس عما قريب.
ولكن  ماحكاية ناشفيل
ربما لايعر ف القادمين الجدد  حكاية ناشفيل .منذ خمسة عشرة عاما مضت جاء شخصين غير عاديين
في زياره  لناشفيل يحمل ذهنهم ذكاء خارق في ادارة البزنيس .بدءوا مشوارهم  في اوبري لاند هوتيل
في غسل الصحون  وتوضيب التربيزات .ويوم بعد يوم في صعود السلم صعد واجد لدرجة مانجر (كابتن)
والاخر توظف في شئؤن العاملين .
 وانتهز احدهم احتياج اللوكانده لعماله .اقنعهم انه لايوجد غير عضلات الصعايده .خد اتوبيسين حملهم من نيويورك
وجيرسي  كان من بينهم عدد من وجه قبلي  نشروا في كل الصعيد احنا في بلد الدولارات ناشفيل
الصعيد اقفل والكل رحل علي ناشفيل وبقينا عشرة الف اسره والباقيه تأتي
ياتري من له الفضل في هذا
وغدا وصباح الخير يانشفيل

0 التعليقات:

إرسال تعليق