.
الموقع هدفه الارتقاء بالفكر الرافى الحر والتواصل مع الانسان المصرى فى كل مكان ، ومع ذلك فالموقع غير مسئول تماماً من الناحية الأدبية والقانونية عما يُكتب فيه سواء من المحررين أو من أى مصادر أخرى

السبت، نوفمبر 03، 2012

حمرة الخجل ساره وساندي بقلم اشرف روفا ئيل



  

       بقلم. أشرف روفائيل
حمرة الخجل 
بلاها سارة خدوا ساندى
الا يعرف السلفيين فى مصر حمرة الخجل ؟؟. الا يعرفوا الخزى والعار؟؟.لا أظن فهم لا يعرفوا الا العواء والنبح والصوت العالي و التهليل ، فلا أدرى كيف يكون نصرة الاسلام فى احتجاز طفلة صغيرة لم تكمل عامها الخامس عشر، حتى وأن كانت لم تختطف الطفلة سارة فمن المؤكد أنة قد غرر بالطفلة ،وتم تزويجها لرجل فى الثلاثين من عمرة ، يالا العار فكيف وأين كانت العلاقة العاطفية التى جمعت بين هذة الطفلة وهذا الافعوان ؟ الذى غرر بملاك كان طاهر، مفترس أحلام وبراءة الطفولة واهما" هو ومن خلفة بأنهم ينصروا الاسلام فى اختطاف القاصرات وتزويجهم باطلا ، مخالفين لكل شرع ولكل قانون فى بلد غاب "أى تعيش حياه الغابه" غاب فيها الشرع والقانون ، بلد سقطت هيبتها ، بلد تدار باصحاب اللحى والذقون ، بلد يكال فيها بمكيالين ، فبعد ان شاهد العالم أجمع ذاك الاحمق الذى حرق الانجيل مجاهرا ، وهو لا يعلم بأنه لا يسىء للانجيل بفعلتة الحمقاء ولكنة يسىء للاسلام ، والذى هو يحمل أسمه لم يتحرك السيد النايم العام ويحيلة للجنايات  ، ولكن استيقظ السيد النايم العام المصرى بتحويل أحد القيادات الأخوانيه للجنايات بتهمة سب مذيعه بسرعة نحسد عليها قضاؤنا الذى نجله ونحترمه (ولو أننا نعرف ماستكون عليه هذه القضيه مسبقا ، فهو سيناريو معاد ومعروف نتائجه من قبل ، ففى مثل هذه الدعاوى يتم الأتى  : يبدأ بتهديد المجنى عليه ، ثم المصالحه ، ثم التنازل ، أو دفع غرامة لاتقل عن خمسمائه جنية ولاتزيد عن ألف جنية مصرى  فقط لاغير !!!!؟؟ )"  قضاؤنا الذى أصبح كقضاء أسبرطة و قد حدثتكم من قبل عن قضاء أسبرطة هذا ، يالة من نائب غائب ، هل هذا هو النائب العام لقد استيقظ من غفوته مره عندما حاولوا أيقالته ومره أخرى لسب مذيعه  ، ولم يستيقظ لحرق كتاب من كتب الله كما جاء فى القران الكريم ، ولم يصح ويستيقظ فى كل حوادث الخطف للقاصرات والقتل والترويع والتهجير القصرى للأقباط من بيوتهم ، وغيرها من حوادث لا حصر لها  ، أما أخوانى السلفيين فأقول لكم أستقيموا يرحمكم اللة قبل أن يرزقكم بساندى أوكاتريينا أن كنتم تعشقون أسماء النساء ، وحماكى اللة يا مصر من سارة وساندى وكاتريينا . 

0 التعليقات:

إرسال تعليق