سأل البعض لماذا لا يقدم موقع البوابة القبطية شوية نكات وفرفشة
بصراحة أنا فكرت فى الموضوع بجدية والناس ليها حق لية نضيع وقت فى البحث والقراءة وتحليل الأنباء والسعى بكل جهودنا للوصول لما هو وراء الخبر وما تأثير هذا الحدث على أقباط الداخل والخارج وكنيستهم وشرعت فى كتابة بعض النكات والقفشات لتذكيرنا بالذى مضى
ولكن أين السبيل اِلى هذة النكات وكيف يسمح لى قانون المجلة أن أكتب لا قدر اللة أي شئ خارج عن الِاجتماعيات والثقافة والقراءة للنهوض بشعبنا الطيب ...وللخروج من هذا المأزق قررت أن أكتب لشعبنا بعض النكات يمكننا أن نستفيد منها جميعاً وهى مواقف ليست للسخرية بقدر أن تعلم بعضنا من بعض:
*ما رأيك فى الأخت الفاضلة اللى ماشية فى وسط شوارع الميلوود بسيارتها وشبابيك السيارة مفتوحة والاستريو بأعلى درجاتة على أغنية بذيئة جداً وكل المارة فى الشارع يسمعون هذا الكلام وأنا واثق أنها لا تعلم ما معنى كلمات الاغنية ... نضحك أم نبكى ؟
*أية رأيك فى ساحة اِنتظار الكنيسة " لا داعى لذكر اسمها" الراجل خرج من الكنيسة بعد القداس وقبل أن يفتح سيارتة واِذ بة يرى أن احد أخوتة المؤمنين وقد خرج بسيارتة المركونة بجوارة فأصاب سيارة أخية الموجود بالكنيسة جراح وخدوش بالبواب واِصابات بالأكسدام .. والمصيبة ... ان المخطئ ذهب وكأن شيئاً لم يحدث وترك أعطاب وجروح فى سيارة أخية المؤمن يلزمها الكثير لاِعادة اِصلاحها .. وتركت جراح فى قلوبنا أيضاً .. أين الامانة ياأولاد المسيح ؟؟ أضحك يارجل إإ
*الأخ فى الطائرة المتجهه الى القاهرة مصطحباً أولادة ... كان اِبنة الصغير يبكى ... الراجل المقيم فى ناشفل طلب مشروب كحولى " العياذ باللة " .. الواد بيعيط ... راح الراجل علشان يسكتة اِسم اللة علية قدم لة من المشروب الكحولى أمام مرأي ومسمع المضيفة والركاب المصريين والاجانب ... المضيفة قالت لة بصيغة الامر .. اِذا رأيتك تقدم للطفل كحوليات سوف أقدم فيك شكوي حالاً وستقدم للمحاكمة بمجرد وصولنا لأقرب ترانزيت ... ابتسم الرجل للمضيفة ... أما أنت أيها القارئ فلك أن تضحك إإإ
*الأخ عندة مشكل قانونى .. طلب من أحد الخدام محامى متخصص فى هذة النوعية من المشاكل ... أخذ عنوان المحامى بعد اِتصال هاتفى أجراة الخادم مع المحامى .. أوكى الميعاد الساعة التاسعة صباحاً يوم الخميس القادم .. المحامى فى اِنتظارك ياأخ فلان .. وهو عارف اِنك قبطى وهايقوم بالخدمة بقدر الاستطاعة ... البية القبطى لم يذهب للمحامى فى الميعاد .. أحتمال ذهب لبانكويت أو حاجة من هذا القبيل ... بعدها بعدة أيام قبطى آخر عاوز محامى .. اِتصل الخادم بالمحامى نفسة ... المحامى رزع فى وجهة السماعة ولم يرد علية .. وعلمنا أنة بسبب القبطى الاول الذى لم يحترم الميعاد ولم يعتزر عن عدم ذهابة فكانت النتيجة أن المحامى أغلق الباب على أخية القبطى التانى ... أضحك يارجل إإ
عاوز نكتة تانية ولا كفاية ؟؟
فى مجمع سكنى معين أخواننا الاقباط يتركون اطفالهم الصغار يلعبون بدون أحذية فى الشوارع " ليس كلهم" طيلة النهار خاصة أيام الاجازات وعطلة نهاية الاسبوع يلعبون ويقودون الدراجات بملابس رثة وغير ملائمة للبرد وأحياناً يرتدون ملابس نصف كم فى برد الشتاء القارس ... هذا غريب على المجتمع الامريكى .. حتما قدموا شكاوى ضد هذة الاسر ..
هل تعلم يا من تريد ان تضحك أن الحكومة أرسلت رجال التحقيقات والمباحث والمتخصصين فى رعاية الاطفال انتظارا لعودة أولياء الامور وبحث حالاتهم الاجتماعية كل أسرة على حدة وعندها يقررون أن ينقلوا الاطفال لرعاية خاصة تحت اِدارة الحكومة على نفقة اِبن عمى وعمك القبطى والجريمة اِساءة تربية الاطفال ....
*هل رأيت بلدياتك ياصاحبى حينما عرض علية أحد المارة فى الشارع مبلغ 100 دولار مقابل أن يعطية صاحبنا 4 ورقات فئة العشرين دولار بزريعة انة محتاج فكة.. طبعاً انت ها تقول دة بزنس حلو الراجل قريبك عمل 20 دولار فى ثانية ... لا ياصاحبى .. الراجل الغريب باع لقريبك ورقة ال 100 دولار المزورة وصاحبك أعطاة 80 دولار ... ياصاحبى علم أولاد عمك ... ان الطمع والجشع من الرذائل..
كفاية كدة ضحك وأتمنى أن لا تدمع عيونك من كثرة الضحكات ... قل اللهم أجعلة خير لأننا ضحكنا كثيراً ... ليتنا نتعلم من أخطاؤنا .
يوجد لدينا نكات كثيرة لا يتسع الوقت لسردها ولا المكان أيضا ليتنا نقرأ ونتستفيد حتى من النكات .
أليس كذلك إإإإ
سمير المطيعى 
4 التعليقات:
ايه الحلوة ديه يااستاذ الاساتذه
صباح الفل يا استاذ سمير روبير
راس الحكمه مخافة الله
واحد كهربائي اتزوج واحده اسمها نجفه علقوها منه ..... ترزي اتزوج واحده قصيره فك تنيتها...اخوه كان شغال في وزارة الصحه وتلع معاش فواحد صاحبه معدي بيحيه ازي الصحه يا عمي فلان قالوا سبناها أه أه أه ضحكتو سلام
إرسال تعليق