فتح التحقيق في قتل أبنائهم
طالبت 24 أسرة من أسر شهداء ماسبيرو، في بلاغات قدمتها للنائب العام المصري اليوم السبت، بسرعة فتح التحقيق في مذبحة ماسبيرو التي وقعت في 9 أكتوبر الماضي وتقديم المسؤولين عن قتل أبنائهم للمحاكمة.
ووفقا لـ"اليوم السابع" المصرية، اتهمت الأسر المسيحية وزير الدفاع السابق المشير محمد حسين طنطاوي وعددا من أعضاء المجلس العسكري السابق، بقتل المتظاهرين الأقباط وإحداث عاهات مستديمة بهم أثناء إحتجاجهم أمام ماسبيرو.
وذكرت الأسر في بلاغاتها، التي حملت الأرقام من 3618 إلى 3634 بلاغات النائب العام لسنة 2012، أنها فقدت أبنائها في الأحداث، ورغم مرور كل هذه الشهور لم يتم تحديد أو إعلان المسؤولين عن ارتكاب جرائم القتل والإصابات المختلفة بين المتظاهرين.
كان آلاف الأقباط قد خرجوا في مسيرة سلمية إلى مبنى الإذاعة والتليفزيون المصري (ماسبيرو) في 9 أكتوبر الماضي، احتجاجا على قيام متشددين بهدم كنيسة الماريناب بأسوان، وقامت قوات الجيش فور وصولهم بإطلاق الأعيرة النارية عليهم، ودهس عدد منهم تحت المدرعات، مما أسفر عن استشهاد أكثر من 27 قبطيا.
طالبت 24 أسرة من أسر شهداء ماسبيرو، في بلاغات قدمتها للنائب العام المصري اليوم السبت، بسرعة فتح التحقيق في مذبحة ماسبيرو التي وقعت في 9 أكتوبر الماضي وتقديم المسؤولين عن قتل أبنائهم للمحاكمة.
ووفقا لـ"اليوم السابع" المصرية، اتهمت الأسر المسيحية وزير الدفاع السابق المشير محمد حسين طنطاوي وعددا من أعضاء المجلس العسكري السابق، بقتل المتظاهرين الأقباط وإحداث عاهات مستديمة بهم أثناء إحتجاجهم أمام ماسبيرو.
وذكرت الأسر في بلاغاتها، التي حملت الأرقام من 3618 إلى 3634 بلاغات النائب العام لسنة 2012، أنها فقدت أبنائها في الأحداث، ورغم مرور كل هذه الشهور لم يتم تحديد أو إعلان المسؤولين عن ارتكاب جرائم القتل والإصابات المختلفة بين المتظاهرين.
كان آلاف الأقباط قد خرجوا في مسيرة سلمية إلى مبنى الإذاعة والتليفزيون المصري (ماسبيرو) في 9 أكتوبر الماضي، احتجاجا على قيام متشددين بهدم كنيسة الماريناب بأسوان، وقامت قوات الجيش فور وصولهم بإطلاق الأعيرة النارية عليهم، ودهس عدد منهم تحت المدرعات، مما أسفر عن استشهاد أكثر من 27 قبطيا.
( MCN )
0 التعليقات:
إرسال تعليق